فجعله في المدونة مثل ذلك، بخلاف الدابة (?)، وقال في المختصر: لا يتنفل في السفينة إلا إلى القبلة (?)، وأجاز ابن حبيب أن يتنفل على حاله. والأول أحسن، ولا مشقة في ذلك بخلاف الدابة.