التبصره للخمي (صفحة 4754)

كان رضى، فهو إذا فعله البائع رد البيع (?). وليس هذا بالبيّن في جميع هذه الوجوه، فإن آجر البائع العبد في أيام الخيار، وكان من عبيد الإجارة، أو بعثه (?) في صناعة لم يكن رد؛ لأن غلاته ومنافعه له حتى (?) يمضي البيع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015