الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى. . .} [النور: 22].
وكان النبي - صلي الله عليه وسلم - يهب ويقبل الهبة (?). ووهب بعيرًا لجابر اشتراه منه (?) (?)، ولعبد الله بن عمر بعيرًا (?)، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "لَوْ أُهْدِيَ إِلَيَّ ذِرَاعٌ أَوْ كُرَاعٌ لَقَبِلْتُ" (?). وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "تَهَادُوا تَحَابُّوا" (?).
ويراعى في ذلك ثلاث أحوال (?): حال المعطي، وقدر العطية (?)، وفي من توضع، فأفضل ذلك حال (?) الصحة، لقول النبي - صلي الله عليه وسلم - وقد سئل: أي الصدقة