والثَّالث: هل تختص بالغنم أو من جملة الأنعام؟
والرَّابع: سِنّها.
والخامس: سلامتها من العيوب.
والسَّادس: الوقت الذي يتَقَرَّبُ فيه (?) بها: مبتدأه ومنتهاه.
والسَّابع: ما يصنع بلحمها.
فقال مالك (?) في كتاب محمد: الذَّكر والأنثى في ذلك سواء، شاةٌ عن كلِّ واحد (?). وهو قول ابن عمر - رضي الله عنهما - (?).
وقالت عائشة - رضي الله عنها -: عن الذَّكر شاتان، وعن الأنثى شاةٌ (?). وبه قال الشافعيُّ (?) وأبو حنيفة (?). وروي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "فِي الْغُلاَمِ شَاتَانِ وَالجُارِيَةِ شَاةٌ"، وفي سنده مقال (?).