66 - أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الطُّيُورِيِّ، أنا أَبُو الْمُثَنَّى دَارِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ بُنَانِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ. . . . . النَّهْشَلِيُّ الْعَطَّارُ الْخِرَقِيُّ , فِيمَا كَتَبَ إِلَى أَبِي الطِّيبِ مٌحمّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ النَّحَّاسِ ُالتيَملِيُّ، أَخْبَرَهُمْ، نا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ الْوَلِيدِ الْبَجَلِيُّ، نا عَبَّادُ بْنُ يَعْقُوبَ أَبُو سَعِيدٍ الأَسَدِيُّ، نا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ، عَنِ الشَّيْبَانِيِّ، عَنِ الْوَلِيدِ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو الشَّيْبَانِيِّ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، أَنَّ رَجُلا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَيُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «الصَّلاةُ لِوَقْتِهَا، وَبِرُّ الْوَالِدَيْنِ، ثُمَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ»
آخره، والحمد لله وحده، وصلى الله على محمد وآله.