، سَمِعَتْ مِنَ الْمُعِينِ الدِّمَشْقِيِّ، وَابْنِ عَزُّونٍ الْجُمُعَةَ لِلنَّسَائِيِّ، وَمِنَ ابْنِ عَلاقٍ مَشْيَخَتَهُ تَخْرِيجُ ابْنِ الحبيلي، وَنُسْخَةَ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ، وَمَجْلِسَ الْبِطَاقَةِ. . . . . . . للمَنْجََنِيقِيِّ، وَالْجُمُعَةَ أَيْضًا، وَالْمِحْنَةَ وَالرَّدَّ عَلَى أَهْلِ الأَهْوَاءِ لِمُحَمَّدِ بْنِ جَرِيرٍ، وَجُزْءَ الْعَدَوِيِّ وَجُزْءَ. . . . . . .، وَمَشْيَخَةَ الرَّازِيِّ وَسُدَاسِيَّاتِهِ، وَمِنَ النَّجِيبِ، وَأَخِيهِ الْعِزِّ، وَأَبِي الْمَحَاسِنِ الْيعمورِيِّ، وَأَجَازَ لَهَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ، وَالْكِرْمَانِيُّ، وَغَيْرُهُمَا، وَكَانَتْ كَثِيرَةَ السَّمَاعَاتِ، مَوْلِدُهَا فِي جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ إِحْدَى وَسِتِّينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَتُوُفِّيَتْ فِي تَاسِعَ عَشَرَ شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ سَبْعٍ وَثَلاثِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.