كَنّاه شَرِيك.
قَالَ ابنُ أَبي الأَسوَد، عَنْ أَبي عَبد اللهِ البَجَلِيّ: مات سَنَة ست وثلاثين ومئة، أو نحوها.
وقَالَ عُبَيد اللهِ بْن سَعِيد، عَنِ ابْن عُيَينَةَ؛ قَالَ رجل لعَبد الملك: أين عَبد الملك بْن عُمَير القِبطِيّ؟ قَالَ عَبد الملك: أما عَبد الملك فأنا، وأما القِبطِيّ فكان فرسًا لنا سابقًا.
وقَالَ عَبد الملك: كَانَ أَبي شَهِدَ جلولاء، وإن عندنا مما أصاب.
وقَالَ عَبد الملك: أنا أول من عَبَرَ نَهر بَلخ مع أبي (?) عُثمان.
وسَمِعَ عَبد الملك بْن عُمَير يَقُولُ: إني لأُحدثكم بالحديث فما أترك منه حرفا، وكَانَ أفصح الناس.
سَمِعَ جُندُبًا، ورأَى المُغِيرَة، سَمِعَ منه الثَّورِيّ، وشُعبة.