سَمِعَ مَعمَرًا، والأَوزاعِيَّ.
أَصلُهُ من ناحية اليَمَن.
مات يوم السبت، لتسع عشرة مضت من ذي الحجة، سَنَة ست عشرة ومئتين.
قَالَ ابْن كَثِير: عَنِ الأَوزاعِيِّ، عَنْ أَيوب بْن مُوسى، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَر، عَنِ النَّبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم، قَالَ: لَيسَ فِيمَا دُونَ خَمسِ أَواقٍ صَدَقَةٌ.
وَقَالَ لَنَا أَبو صَالِحٍ: عَنِ اللَّيث، قَالَ: حدَّثني نَافِعٌ، أَنَّ هَذَا نُسْخَةُ كِتَابِ عُمَر، وَعَرَضَهَا نَافِعٌ عَلَى عَبد اللهِ ... ، مِثلَهُ.
وَقَالَ ابْنُ المُبارك: أَخبرنا مُوسى بْنُ عُقبة، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَر، عَنْ عُمَر ... ، مِثلَهُ.
ضَعّفَهُ أَحْمَد، وقَالَ: بعث إلى اليَمَن، فأُتِيَ بكتابٍ بعد، فأخذه فرَوَاهُ.