باب القاف.
باب طارق.
حدَّثنا مُوسى، حدَّثنا حَماد، عَنْ سِماك، عَنْ عَلقَمة بْنِ وَائِلٍ، عَنْ طَارِقِ بْنِ سُويد؛ قلتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ بِأَرضِنا أَعنابًا نَعتَصِرُها، فَنَشرَبُ مِنها؟ قَالَ: لاَ، فَراجَعتُهُ، قَالَ: لاَ، قلتُ: يَستَشفي بِها المَرِيضُ؟ قَالَ: ذاكَ داءٌ، لَيسَ بِشِفاءٍ.
وقال أَبو نُعيم: حدَّثنا شَريك، عَنْ سِماك، عَنْ عَلقَمة، عَنْ طَارِقِ بْنِ زِياد، أَوْ زِياد بْنِ طَارِقٍ الجُعفي.
وقال مُحَمد أَبو يَحيى: حدَّثنا هاشم بن القاسم، حدَّثنا شُعبة، عَنْ سِماك، عَنْ عَلقَمة، عَنْ أَبيه: سَأَلَ سُوَيدُ بنُ طارِقٍ، أَو طارِقٌ سَأَلَ النَّبيَّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم.