سَمِعَ عَبد اللهِ بْن أَبي أَوفَى، وهُزَيل بْن شُرَحبيل، وعبد الرَّحمَن بْن عَوسَجة.
كَنّاه ابنه مُحَمد.
قَالَ أَبو نُعيم: مات سنة ثنتي عشرة ومئة.
حدَّثني الجُعفي، عَنْ حبان، عَنْ أَبِي مِحصَن حُصَين، عَنْ حَرِيش؛ شهدتُ جنازة طَلحَة سنة عشر ومئة.
رَوَى عَنه شُعبة.
وَقَالَ ابْن عُيَينة: قلتُ لابْن أَبجَر: مَن أفضل من أدركتَ؟ قَالَ: يرحم اللَّه طَلحَة.
وَقَالَ مُحَمد بْن طَلحَة، عَنْ أَبيه: أنا لنرى أن أكثر تَبَع الدَّجّال قوم ينتحلون حُبَّ عليٍّ، رضي اللَّه عنه.