قَالَ لِي ابْن أَبي عَتّاب: حدَّثني مُحَمد بن مُصعب القُرقُسانِيّ، حدَّثنا سُحَيم بْن هانئ، وَكَانَ يُجالس الأَوزاعيّ، وَكَانَ ثقةً: ما رأَيتُ طاووسًا إلا مُتَقَنِّعًا باكيا، قلتُ: مَا يُبكيك؟ قَالَ: على العلم والعلماء.