سَمِعَ أَسلم مَولَى عُمر.
رَوَى عَنه: مُسلم، وابْن المُبارك، هو بَصرِيٌّ.
قَالَ عليٌّ: سئل عَبد الرَّحمَن، عَنْ دجين؟ فقال: قَالَ لنا أول مَرَّة: حدَّثني مَولًى لعُمَر بْن عَبد العزيز، لم يدرك عُمر بْن الخَطّاب، فتركه، فما زالوا يلقنونه حتى قَالَ: أَسلم مَولَى عُمر بْن الخَطّاب، فلا يُعتد به، وكَانَ يتوهمه، ولا يدري ما هو.