الغائط والبول، وَأُمُّ الصهباء هي معَاذة رَوَى أَبُو قِلابَةَ وَيَزِيدُ الرِّشْكُ عَنْ مُعَاذَةَ عَنْ عَائِشَةَ، وَرَفَعَهُ قَتَادَةُ عَنْ مُعَاذَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَفْعَلُهُ.
2907 - صلت بْن مهران، قَالَ لَنَا عَلِيٌّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ (?) نا الصَّلْتُ نا الْحَسَنُ حَدَّثَنِي جُنْدُبٌ أَنَّ حُذَيْفَةَ حَدَّثَهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: أَخْوَفُ مَا أَتَخَوَّفُ رَجُلٌ قَرَأَ الْقُرْآنَ خَرَجَ عَلَى جَارِهِ بِالسَّيْفِ وَرَمَاهُ بِالشِّرْكِ، وَقَالَ لنا قَيْسٌ نا معتمر سمع أَبِي عَنْ قَتَادَةَ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ جُنْدُبٍ بَلَغَهُ عَنْ حُذَيْفَةَ أَوْ سَمِعَهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِكْرُ ناسا يقرؤن الْقُرْآنَ يَنْثُرُونَهُ نَثْرَ الدَّقَلِ يَتَأَوَّلُونَهُ عَلَى غَيْرِ تَأْوِيلِهِ، وَقَالَ مُوسَى نا حماد أنا يونس عَنِ الْحَسَن عَنْ جندب عَنْ حذيفة - قولَهُ بِهِذا، وَقَالَ ابْن أَبِي الأسود نا ابْن علية عَنْ يونس - بِهِذا.
2908 - الصلت بْن راشد، سَمِعَ طاوسا ومجاهدا، روى عَنْهُ جرير بْن حازم وأبان بْن يزيد وحماد بْن زيد.
2909 - الصلت بْن زبيد (?) بْن كثير بْن الصلت