إنْ أَصَابَ ثَوْبَهُ نَجَاسَةٌ وَعَلِمَ نَاحِيَتَهَا غَسَلَهَا فَقَطْ.
وَقَالَ ابْنُ أَبِي زَيْدٍ فِي الِاسْتِنْجَاءِ: وَيُجْزِئُ فِعْلُهُ بِغَيْرِ نِيَّةٍ وَكَذَلِكَ غَسْلُ الثَّوْبِ النَّجِسِ. (وَإِلَّا فَجَمِيعُ الْمَشْكُوكِ فِيهِ) مِنْ الْمُدَوَّنَةِ: مَنْ جَهِلَ مَوْضِعَ نَجَاسَةٍ أَيْقَنَ نَيْلَهَا ثَوْبَهُ غَسَلَهُ. (كَكُمَّيْهِ بِخِلَافِ ثَوْبَيْهِ فَيَتَحَرَّى) ابْنُ الْعَرَبِيِّ: إنْ أَصَابَ أَحَدَ كُمَّيْهِ