يَا رَسُول الله لَو كَانَ فلَان حَيا لعمها من الرضَاعَة دخل عَليّ قَالَ نعم ثمَّ ذكره
(1825) يحْسب مَا خانوك وعصوك وكذبوك وعقابك إيَّاهُم فَإِن كَانَ عقابك إيَّاهُم فَوق ذنوبهم اقْتصّ لَهُم مِنْك الْفضل أما تقْرَأ كتاب الله {وَنَضَع الموازين الْقسْط ليَوْم الْقِيَامَة فَلَا تظلم نفس شَيْئا}
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه عَنْهَا أَن رجلا قَالَ يَا رَسُول الله مماليك يكذبوني ويخونونني ويعصونني وأشتمهم وأضربهم فَكيف أَنا مِنْهُم قَالَ يحْسب مَا فَذكره
(1826) يرحم الله المسرولات
أخرجه الْعقيلِيّ عَن مُجَاهِد وَأخرجه الدَّارَقُطْنِيّ عَن أبي هُرَيْرَة وَلَفظه من النِّسَاء
سَببه عَن مُجَاهِد قَالَ بَلغنِي أَن امْرَأَة سَقَطت عَن دابتها فَانْكَشَفَتْ عَنْهَا ثِيَابهَا وَالنَّبِيّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قريب مِنْهَا فَأَعْرض عَنْهَا فَقيل إِن عَلَيْهَا سَرَاوِيل قَالَ يرحم الله المسرولات
(1827) يشبه ريحَان الْجنَّة
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ أُتِي النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بورد الْحِنَّاء قَالَ فَذكره
(1828) يسروا وَلَا تُعَسِّرُوا وبشروا وَلَا تنفرُوا
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان وَالنَّسَائِيّ عَن أنس رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه البُخَارِيّ عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن أبي مُوسَى أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لما بَعثه