يَا ابْن الْخطاب فَذكره

(1811) يَا بني آدم إِن كُنْتُم تعقلون فعدوا أَنفسكُم من الْمَوْتَى وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ إِنَّمَا توعدون لآت وَمَا أَنْتُم بمعجزين

أخرجه ابْن عَسَاكِر عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ وَفِيه أَبُو عتبَة أَحْمد بن الْفرج ضَعِيف

سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن أبي سعيد قَالَ اشْترى أُسَامَة بن زيد وليدة بِثمَانِيَة دَنَانِير إِلَى شهر فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَلا تعْجبُونَ من أُسَامَة المُشْتَرِي إِلَى شهر إِن أُسَامَة لطويل الأمل وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ مَا طرفت عَيْنَايَ إِلَّا ظَنَنْت أَن شفري لَا يَلْتَقِيَانِ حَتَّى يقبض الله روحي وَلَا رفعت طرفِي فَظَنَنْت أَنِّي وَاضعه حَتَّى أَقبض وَلَا لقمت لقْمَة إِلَّا خلت أَنِّي لَا أسيغها حَتَّى أغص بهَا من الْمَوْت ثمَّ قَالَ يَا بني آدم فَذكره

(1812) يَا بنية أحسني إِلَى عبد الله فَإِنَّهُ أشبه أَصْحَابِي بِي خلقا

أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن عبد الرَّحْمَن بن عُثْمَان الْقرشِي رَضِي الله عَنهُ

سَببه عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم دخل على ابْنَته وَهِي تغسل رَأس عُثْمَان قَالَ فَذكره

(1813) يَا سعد أَفلا أخْبرك بِأَعْجَب من ذَلِك قوم علمُوا مَا جهل هَؤُلَاءِ ثمَّ جهلوا كجهلهم

أخرجه ابْن عَسَاكِر عَن سعد بن أبي وَقاص رَضِي الله عَنهُ

سَببه عَنهُ أَنه قَالَ يَا رَسُول الله أَتَيْتُك من عِنْد قوم هم وأنعامهم سَوَاء قَالَ فَذكره

(1814) يَا عَائِشَة أما كَانَ مَعكُمْ لَهو فَإِن الْأَنْصَار يعجبهم اللَّهْو

أخرجه البُخَارِيّ عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا

سَببه عَنْهَا أَنَّهَا زفت امْرَأَة إِلَى رجل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015