إِنِّي رَأَيْته فِي النَّار فِي بردة غلها أَو عباءة ثمَّ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَا ابْن الْخطاب اذْهَبْ فَذكره

(1803) يَا أنس أَتَدْرِي مَا جَاءَنِي بِهِ جِبْرِيل من عِنْد صَاحب الْعَرْش قَالَ إِن الله أَمرنِي أَن أزوج فَاطِمَة من عَليّ

أخرجه الْقزْوِينِي والخطيب وَابْن عَسَاكِر عَن أنس رَضِي الله عَنهُ

سَببه عَنهُ قَالَ كنت قَاعِدا عِنْد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فغشيه الْوَحْي فَلَمَّا سري عَنهُ قَالَ يَا أنس فَذكره

(1804) يَا أنس اثن الْبسَاط لَا يطَأ عَلَيْهِ بقدمه

أخرجه الْخَطِيب عَن أنس رَضِي الله عَنهُ

سَببه عَنهُ قَالَ كنت عِنْد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على بِسَاط فَأَتَاهُ مجذوم فَذكره

(1805) يَا أهل الْإِسْلَام الموتة أتتكم الموتة بالوجبة لَا ردة سَعَادَة أَو شقاوة لَازِمَة راكبة جَاءَ الْمَوْت بِمَا جَاءَ بِهِ بِالروحِ والراحة فِي جنَّة عالية لأولياء الله فِي دَار الخلود الَّذين سَعْيهمْ ورغبتهم فِيهَا جَاءَ الْمَوْت بِمَا جَاءَ بِهِ بالخزي والندامة والكرة الخاسرة فِي نَار حامية لأولياء الشَّيْطَان من أهل دَار الْغرُور الَّذين سَعْيهمْ ورغبتهم فِيهَا أَلا إِن لكل ساع غَايَة وَإِن غَايَة كل ساع الْمَوْت فسابق ومسبوق

أخرجه أَبُو الشَّيْخ فِي أَمَالِيهِ وَابْن عَسَاكِر عَن الرضين بن عَطاء عَن تَمِيم عَن يزِيد بن عَطِيَّة رَضِي الله عَنهُ

سَببه عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ إِذا رأى النَّاس قد غفلوا خرج حَتَّى يَأْتِي الْمَسْجِد فَيقوم عَلَيْهِ فينادي بِأَعْلَى صَوته فَذكره

(1806) يَا أهل الْبَلَد صلوا أَرْبعا فَإنَّا سفر

أخرجه أَبُو دَاوُد عَن عمرَان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015