الثَّوَاب إِذا هُوَ صَبر فَقلت يَا رَسُول الله لِأَن أُعَافِي فأشكر أحب إِلَيّ من أَن أبتلى فأصبر فَذكره
(1670) وَقت الْعشَاء إِذا مَلأ اللَّيْل بطن كل وَاد
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا قَالَ الهيثمي رِجَاله رجال الصَّحِيح وَأخرجه أَحْمد أَيْضا بِسَنَد رِجَاله موثقون
سَببه قَالَت عَائِشَة سَأَلت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن وَقت الْعشَاء فَذكره
(1671) وقيتم شَرها وقيتم شَرها
أخرجه الشَّيْخَانِ وَالنَّسَائِيّ عَن ابْن مَسْعُود
سَببه عَنهُ قَالَ بَينا نَحن مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذْ وَثَبت علينا حَيَّة فَقَالَ اقتلوها فابتدرناها فَذَهَبت قَالَ فَذكره
(1672) وَمَا يدْريك أَنه شَهِيد فَلَعَلَّهُ كَانَ يتَكَلَّم فِيمَا لَا يعنيه أَو يبخل بِمَا لَا ينقصهُ
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب والخطيب فِي البخلاء عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن رجلا قتل شَهِيدا فبكته باكية فَقَالَت واشهيداه فَذكره
(1673) وَمَا يدْريك أَنَّهَا رقية قد أصبْتُم اقسموا واضربوا لي مَعكُمْ سَهْما
أخرجه الإِمَام أَحْمد والستة عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن نَفرا رقوا لديغا بِفَاتِحَة الْكتاب على قطيع من الْغنم فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَمَا يدْريك فَذكره
(1674) وَمَا يَمْنعنِي وَجِبْرِيل خرج من عِنْدِي السَّاعَة فبشرني أَن لكل عبد صلى عَليّ صَلَاة يكْتب لَهُ عشر حَسَنَات ويمحى عَنهُ عشر سيئات وَيرْفَع لَهُ عشر دَرَجَات وَتعرض عَليّ كَمَا قَالَهَا وَيرد عَلَيْهِ بِمثل