وَفِي الرَّحْمَن ( {تُكَذِّبَانِ} ) بعده ( {يسْأَله} )
وَفِي الْوَاقِعَة ( {غير مدينين} )
وَفِي الْحَدِيد ( {الْعَظِيم} ) آخرهَا
وَفِي الْحَشْر ( {أُولَئِكَ هم الصادقون} )
وَفِي الامتحان ( {الْقُبُور} ) آخرهَا
وَفِي التغابن ( {وَلَهُم عَذَاب أَلِيم} )
وَفِي التَّحْرِيم ( {وَبئسَ الْمصير} )
وَفِي الْقَلَم ( {فهم يَكْتُبُونَ} )
وَفِي نوح ( {وَيجْعَل لكم أَنهَارًا} )
وَفِي المدثر ( {فَقتل كَيفَ قدر} )
وَفِي والمرسلات ( {ليَوْم الْفَصْل} )
وَفِي عبس ( {وصاحبته وبنيه} )
وَفِي الطارق ( {أمهلهم رويدا} ) آخرهَا
وَفِي العلق ( {أَو أَمر بالتقوى} ) آخرهَا
قَالَ الْحَافِظ رَحمَه الله تَعَالَى وكل جزئين من هَذِه الْأَجْزَاء جُزْء من سِتِّينَ وكل أَرْبَعَة مِنْهَا جُزْء من ثَلَاثِينَ وكل ثَمَانِيَة أَجزَاء مِنْهَا جُزْء من خَمْسَة عشر
قَالَ الْحَافِظ وَقد قَرَأت على غير وَاحِد من شيوخي الْقُرْآن كُله بأجزاء سِتِّينَ وبأجزاء ثَلَاثِينَ وَهِي على خلاف مَا تقدم وَأَنا أذكرها إِن شَاءَ الله تَعَالَى ليقف عَلَيْهَا من رغب الْأَخْذ عَنَّا وَبَين شُيُوخنَا خلاف فِي بَعْضهَا وَنحن ننبه على ذَلِك فِي مَوْضِعه إِن شَاءَ الله