تدمير1، فلما بلغ إستجة قصده الشيوخ يهنئونه بقدومه ويعزونه في كتبه، فقال لهم: ذهب الخرج وبقي ما في الدرج، أنا شقي زماني، فليسألني من شاء منكم ما شاء.
وله كتاب في القراءات، وكتاب في تفسير القرآن.
382- مؤرج بن عمر أبو فيد السدوسي2.
تلميذ الخليل، له مصنفات جليلة3 روى عن شعبة بن الحجاج4.
توفي سنة خمس وتسعين ومائة5.
383- أبو مالك بن عمرو بن بكر الأعرابي6.
له كتاب في خلق الإنسان.
384- أبو مهدية الأعرابي7.