وزِبْرج مُزبرج، وظل ظليل، وليل أليل، وعَجَب عاجب وعَجِيب، ودَاهية دهْياء ودَهْواء، وألْف مُؤْلف، وسيل سائل، ورَماد رِمْديد (?).

ثم ذكر على ما جاء على لفظ المنسوب: كالبَرْدي، والخِطْميّ، والقَلْعيُّ: الرصاص والبُخْتِي (63/ ... ) وخُرْثيّ المتاع: سقطه، والحُردْيّ: واحد حَرادِيٌ القصب ودُرْدِيّ الزيت، والسِّخْري من السخرة، واللَّوْذَعيُّ، والالمعي، والعَبْقريُّ والجَعْظرِيّ، والأحْوزيُّ، والجَهْوَريُّ، وعيش دغْفَلِيُّ، وبَحْرُ لُجِّيَّ، وكَوْكبٌ دُرِّيُّ، وما بها دبي أي أحد، والنُّمِّي: الفلوس، والأحوري: الناعم، والأريحيّ: الذي يرتاح للندى، وقَعْسَر وقعسري بمعنى واحد (?).

ثم ذكر طرائق النسب كالرازي الى الري، ودآروردي الى دار أبْجِرد (?)، ومَرْوزيّ الى مَرو (?)، وسبكري الى سُبْك (?)، وفي الصحاح الهنادكة: الهنود، والكاف زائدة نسبوا الى الهند على غير قياس.

قال الأزهري: يقال سيوف هندكية، قال ياقوت: ولم أسمع بزيادة الكاف إلا في هذا الحرف (?).

ثم ذكر ما ترك فيه الهمز وأصله الهمز وعكسه، قال أبو عبيدة: تركت العرب الهمز في أربعة أشياء لكثرة الإستعمال في الخابية، والبَريَّة، والنبي، والذُرِّيَّة زاد في الصحاح إلا أهل مكة فإنهم يهمزونها ويخالفون العرب في ذلك ومنه روية، وأيدْي سبا بلا همز (?).

ثم ذكر الألفاظ التي وردت على هيئة المصغر: كالخُلَيقاء، والغُزَيراء، والسُّويطاء والشويلاء، والمُرَيطاء، والهُشيماء، والسويداء، والغُمَيصاء، والحُمَيّا، والثُّريا، والحُدَيّا،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015