[548] ومن كتاب له - رضي الله عنه -

[549] ومن كتاب له - رضي الله عنه - إلى أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - وهو بالبصرة

[550] ومن كتاب له - رضي الله عنه - إلى عمرو بن العاص - رضي الله عنه - وقد اشتكى إليه ما يلقى من أهل مصر

[548] وَمِنْ كِتَابٍ لَهُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -

وقد سُئل عن رجل لا يشتهي المعصية ولا يعمل بها أفضل، أم رجل يشتهي المعصية ولا يعمل بها؟

فكتب: ((إِنَّ الذِينَ يَشْتَهُونَ الْمَعْصِيَةَ وَلَا يَعْمَلُونَ بِهَا {أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ} (?) (?).

[549] وَمِنْ كِتَابٍ لَهُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -

إلى أبي موسى الأشعري - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - وهو بالبصرة

((إنه بَلَغَنِي أَنَّكَ تَاذَنُ لِلنَّاسِ جَمًّا غفيراً، فإذا جاءك كِتَابِي هَذَا؛ فَأذن لأهلِ الشرف وأهل القرآن والتقوى والدين، فَإِذَا أَخَذُوا مَجَالِسَهُمْ؛ فَاذَنْ لِلعامة)) (?).

[550] وَمِنْ كِتَابٍ لَهُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -

إلى عمرو بن العاص - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - وقد اَشْتَكَى إِلَيْهِ مَا يَلْقَى مِنْ أَهْلِ مِصْرَ

((كُنْ لِرَعِيَّتِكَ كَمَا تُحِبُّ أَنْ يَكُونَ لَكَ أَمِيرُكَ، وَرُفِعَ إِلَيَّ عَنْكَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015