[477] ومن كتاب له - رضي الله عنه - إلى أبي جندل - رضي الله عنه -، وقد بلغه أنه قد وسوس

[478] ومن كتاب له - رضي الله عنه - لعتبة بن فرقد - رضي الله عنه - بأذربيجان

وَلَا تَشُقَّ عَلَى مُسْلِمٍ وَلَا مُعَاهَدٍ، وَقُمْ فِي أَمْرِكَ عَلَى رِجْلٍ تُدْرِكُ الآخِرَةَ، وَتَصْفُ لَكَ الدُّنْيَا، وَلَا تُدْرِكَنَّكَ فَتْرَةٌ وَلَا عَجَلَةٌ، فَتُكَدِّرَ دُنْيَاكَ، وتُذْهِبَ آخِرَتَكَ)) (?).

[477] وَمِنْ كِتَابٍ لَهُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -

إلى أَبي جندل - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -، وقد بلغه أنه قَدْ وَسْوَسَ

((مِنْ عُمَرَ إِلَى أَبِي جَنْدَلٍ؛ {إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ}، فَتُبْ وَارْفَعْ رَاسَكَ، وَابْرُزْ وَلا تَقْنَطْ، فَإِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ، يَقُولُ: {يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ})) (?).

[478] وَمِنْ كِتَابٍ لَهُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -

لعتبة بن فرقد (?) - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - بأذربيجان

((إِذَا رَأَيْتُمُ الْهِلَالَ نَهَاراً قَبْلَ أَنْ تَزُولَ الشَّمْسُ تَمَامَ ثَلَاثِينَ،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015