أبي طالب (?) - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -:
((أَلَا تُهَنِّئُونِي؟))، فَقَالُوا: بِمَنْ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ؟ فَقَالَ: ((بِأُمِّ كُلْثُومٍ بِنْتِ عَلِيٍّ، وَابْنَةِ فَاطِمَةَ بِنْتِ رَسُولِ اللهِ، إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ: ((كُلُّ نَسَبٍ وَسَبَبٍ يَنْقَطِعُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، إِلَّا مَا كَانَ مِنْ سَبَبِي وَنَسَبِي))، فَأَحْبَبْتُ أَنْ يَكُونَ بَيْنِي وَبَيْنَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَبَبٌ وَنَسَبٌ)) (?).
لمولاه مُعَيقيب (?) وقد بلغه عنه أنه كان يكنس بيت المال فوجد فيه درهماً فدفعه إلى ابنٍ لعمر بن الخطاب: