(3)
بين ما جرى من أضرب الخبر على مقتضى الظاهر وما جرى منها على خلافه فيما يأتي:
(أ) قال الله تعالى: {أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} [يونس: 62].
(ب) قال الله تعالى: {إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ} [القصص: 76].
(جـ) قال بعض الشعراء:
ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها ... إن السفينة لا تجري على اليبس
(د) بكرا صاحبي قبل الهجير ... إن ذلك النجاح في التبكير
* * *