1 - تحديد الكناية على النحو التالي:
(أ) في قول أحمد شوقي
إن الذي ملأ اللغات محاسنا ... جعل الجمال وسره في الضاد
الكناية في "جعل الجمال وسره في الضاد" فهي كناية عن بلاغة اللغة العربية ونوعها: كناية عن صفة.
(ب) الكناية في قول المتنبي: "بمن في كفه قناة" عن الرجل.
وكذلك في قوله: "بمن في كفه خضاب" كناية عن المرأة وكلاهما كناية عن موصوف في معنى واحد، وليس في معنى متعدد.
(جـ) وفي بيت الحطيئة:
دع المكارم لا ترحل لبغيتها ... واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي
كناية عن الرجل البخيل الذليل.
نوعها: كناية عن الموصوف.
(د) وفي بيت دريد بن الصمة:
فإنك يك عبد الله خلى مكانه ... فما كان وفاقاً ولا طائش اليد
كناية عن الشجاعة والإقدام.
نوعها: كناية عن صفة.
(هـ) وفي بيت ابن نباتة:
ألم أك في يمني يديك جعلتني ... فلا تجعلني بعدها في شمالكا
كناية عن القرب والمحبة.
نوعها: كناية عن صفة.