1 - حول كل تشبيه من التشبيهات التالية إلى استعارة تصريحية، مبيناً قرينتها:
أ- قوم إذا ركبوا لنجدة صارخ ... ركبوا الجياد كأنهن روح
ب- وغن صخراً لتأتم الهداة به ... كأنه علم في رأسه نار
جـ- كأن مثار النقع فوق رؤوسنا ... وأسيافنا ليل تهاوى كواكبه
2 - حول الاستعارات التالية إلى تشبيه:
أ- أخذت العلم عن بحر لا ساحل له.
ب- {كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ} [إبراهيم: 1].
جـ- ما أروع النجم منثوراً على الأغصان.
د- بكت لؤلؤاً رطباً ففاضت مدامعي ... عقيقاً فصار الكل في نحرها عقداً
هـ- أتته الخلافة منقادة ... إليه تجرر أذيالها
و- ما أجمل الخدود تختال على سيقانها.
3 - أجر الاستعارة في كل مما يأتي:
أ- قال الله تعالى: {إِنَّا لَمَّا طَغَى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِ} [الحاقة: 11].
ب- قال الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ} [التوبة: 111].
جـ- وقال الله تعالى: {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ} [البقرة: 16].
د- يؤدون التحية من بعيد ... إلى قمر من الإيوان باد
4 - استعير "الرداء" فيما يأتي مرتين، فلأي شيء استعير في كل مرة منهما؟ وكيف تجري الاستعارة فيهما؟