يعمل، وإما ألا يعترف به، فهذا يجادل بالتي هي أحسن؛ لأن الجدال فيه مظنة الإغضاب، فإذا كان بالتي هي أحسن حصلت منفعته بغاية الإمكان كدفع الصائل " (?) .

ولنشرع في ذكر ذلك على سبيل التفصيل:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015