ألا ربما أنعظت حتى إخاله ... سينقد للإنعاظ أو يتمزق

فأعلمه حتى إذا قلت قد ونى ... أبى وتمطى جامحاً يتمطق

قال الأصمعي: لما أخذ أبو بيهس الخارجي، قطعت يداه ورجلاه ثم ترك يتمرغ في التراب، فلما أصبح قال: هل أحد يفرغ علي دلوين فإني أحتلمت في هذه الليلة. كتبنا هذا للعجب.

وصف معبد امرأة فقال: كأن ركبها دارة القمر، وكأن شفرها أير حمار مثني.

وقال آخر: الرجز

أنعت نعتاً من حر لم أخبره ... رأيته وليس شيء يستره

مثل سنام طارعنه وبره

وقال عقبة الأسدي لما تزوج عبيد الله بن زياد بنت أسماء بن خارجة: الوافر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015