يا قوم خلوا بينها وبيني ... أشد ما خلي بين اثنين
آخر: الرجز
جارية من مالك بن مالك ... عزت عن الحسن ولم تشارك
ويحك يا أختي لم بدا لك ... إن تفعلي الخير فقد أنى لك
والله ما أمدح من نوالك ... ولا عطاء من جزيل مالك
بيدك اليمنة ولا شمالك ... إلا امتلاء العين من جمالك
ويلي عليك وعلى أمثالك
أعرابي: الرجز
جارية إحدى بنات الحيره ... ترفل بالعجيزة الكبيره
تأتي الذي تأتيه بالبصيره ... بالركب الوافر ذي الوثيره
تربو لدى النائك كالخميره ... طيبة الخلوة والسريره
تنبأ رجل أيام المأمون فقال: أنا أحمد النبي، فحمل إليه فقال له: أمظلوم أنت فتنصف؟ فقال له: ظلمت في ضيعتي، فتقدم بإنصافه، ثم قال: ما تقول؟ قال: أنا أحمد النبي، فهل تذمه أنت؟ سئل إبراهيم النخعي عن رجل يحيل صاحبه في حقه على رجل آخر، فقال، قال شريح: هو كابن الظئرين يرضع من أيهما شاء.
أتى رجل إلى علي بن أبي طالب رضوان الله عليه فقال: إن هذا زعم أنه احتلم على أمي، قال: أقمه في الشمس واضرب ظله.