سنة ستّ وعشرين وخمس ماية

وفاة عمر السّلّار بن بختيار (?).

ووفاة تاج الملوك بوري (?) من (?) الجِراح، لأنّ السكاكين كانت مسمومة.

وقام بعده ولده شمس الملوك.

* * *

وفيها فتح شمس الملوك بانياس (?).

* * *

وفيها وزر يانَس (?) للحافظ عبد المجيد.

* * *

وقُتل من صبيان الخاصّ خمس ماية (نفر) (?)، وهرب الباقون إلى الغرب. وأقام تسعة أشهر (?)، ثم مات.

سنة سبع وعشرين وخمس ماية

نزل المسترشد على الموصل ورحل عنها عاشر ذي القعدة (?).

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015