وقُتل خواجا بَهْرام (?) داعي النزاريّة بوادي التّيْم (?).

سنة ثلاث وعشرين وخمس ماية

قُتل الوزير المزدقانيّ (?) بدمشق، وقُتل معه من الإسماعيلية مقدار عشرين ألف نفر (?)، سقيم وبريء (?).

* * *

وفيها كان قِران المرّيخ وقلب الأسد.

* * *

وفيها كسر (?) فضل وثابت الإفرنج (?).

* * *

وفيها نزل الإفرنج على دمشق. ووصل سوّار، ورسلان دغمش، وكسروا الفرنج على دمشق (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015