ومات المعروف بالمجدروح) (?) (?).

وماتت أمّ المعتضد (?).

(ومات أبو الصفراء) (?) (?) وكان غزا أنمار (?)، ولقي الروم وفتح حصونهم، واستنقذ من أيديهم عشرين ألف مسلم ومسلمة، ثم عاد فمات في الطريق (?).

سنة مايتين وتسع وسبعين (?)

توفي المعتمد (?)، وكانت خلافته ثلاثاً وعشرين سنة وشهرين.

وخَلَف المعتضد.

سنة مايتين وثمانين (?)

كُسِفت الشمس، وظهرت الظُّلمة ساعات، ثم رؤيت (?) الكواكب، وهبّت ريح سوداء وزلزلة.

وخُسف بأردبيل (?) فلم ينج منها أحد. وورد الخبر على (?) السلطان أنه مات تحت الردم ماية ألف وخمسون ألف إنسان (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015