سنة مايتين وستّ وستين (?)

مات إسحاق بن يوسف (?) الجعفريّ.

سنة مايتين وسبع وستين (?)

دخل عمرو (?) بن الليث نَيْسابور، (وضرب ديناراً وزنه عشر (?) دوانق.

* * *

وانفرج بهذا الصلد (?) عن تسعة (?) قبور مستورين (?) بحجر/ 109/ صحيحة أبدانهم، وأكفانهم تفوح منها رائحة المِسْك، وبينهم كتاب لا يُدرَى ما فيه، وفي الموتى شابّ حَسَن الوجه، في خاصرته ضربة (?).

* * *

وفيها مات أحمد بن موسى المعروف بالقَلُوص بعد أن أسره الموفّق وأمر بضرب رأسه ونصبه على الجسر بواسط (?).

وماتت أمّ حبيبة بنت هارون الرشيد) (?) (?).

سنة مايتين وثمان وستين (?)

غار ماء النيل، ولم يُعهد ذلك، ولا بلغهم في الأخبار السالفة، حتى كان الناس (?) يخوضون في طينه ويأخذون السمك (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015