تفسير الحَوفي مثل ياقوت الحموي (?)، والقفطي (?)، والداودي (?)، وطاشكبرى زاده (?)، وحاجي خليفة (?)، ومنهم من قال: إعراب القرآن للحوفي، ومنهم من لم يسم الكتاب بل نقل قول الحوفي ناسبا إياه له، مثل ابن كثير (?)، ومنهم من قال: تفسير القرآن للحوفي مثل ابن خلكان: وسماه بعض الباحثين: "البرهان في علوم القرآن من الغريب والإعراب والأحكام والقراءات والتفسير والناسخ والمنسوخ وعدِّ الآي والتنزيل والوقف والتمام والاشتقاق (?) ". وعلى كل حال فقد أجمع العلماء الأجلاء على أن البرهان للحوفي وللباحث في ذلك أدلة ثلاثة.

أولا: نقل العلماء عنه وتسميتهم بالبرهان للحوفي.

ثانيا: نسبة البرهان إلى الحوفي من قبلِ الذين ترجموه جميعا.

ثالثا: نسبة البرهان للحوفي على غلاف النسخ المخطوطة التي استطعت الاطلاع عليها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015