16 ... بَلَغَ أَشُدَّهُ ... 22 ... لما بلغ يوسف شدته، وقوته في شبابه ... 165

17 ... وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ... 23 ... هلم، أو تعال إلى ما هو لك ... 158

18 ... وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا ... 25 ... وصادف سيدها: وهو زوج المرأة ... 178

19 ... قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا ... 30 ... قَدْ وَصَلَ حُبّ يُوسُف إِلَى شَغَاف قَلْبهَا , فَدَخَلَ تَحْته حَتَّى غَلَبَ عَلَى قَلْبهَا ... 188

20 ... وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ ... 31 ... فعَلَتْ مِنَ الْعَتَاد, وَهُوَ الْعِدَّة: أي مَجْلِسًا لِلطَّعَامِ ... 190

21 ... مُتَّكَأً ... 31 ... مَجْلِسًا لِلطَّعَامِ ... 190

22 ... أَكْبَرْنَهُ ... 31 ... أعظمْنَه وَأَجْلَلْنَهُ وَبُهِتْنَ ... 191

23 ... فَاسْتَعْصَمَ ... 32 ... امتنع ... 193

24 ... أَعْصِرُ خَمْرًا ... 36 ... عنبا ... 203

25 ... اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ ... 42 ... عند سيدك ... 217

26 ... قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلامٍ ... 44 ... أخلاط رؤيا كاذبة لا حقيقة لها ... 224

27 ... وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ ... 45 ... بعد حين ... 224

28 ... تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا ... 47 ... الدأب العادة ... 225

29 ... تُحْصِنُونَ ... 48 ... تحرزون ... 232

30 ... يُغَاثُ النَّاسُ ... 49 ... يغاث الناس بالمطر ... 232

31 ... وَفِيهِ يَعْصِرُونَ ... 49 ... العنب والسمسم وما أشبه ذلك ... 232

32 ... مَا خَطْبُكُنَّ ... 51 ... ما كان أمركن وما كان شأنكن ... 234

33 ... الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ ... 51 ... تبيّن الحق وانكشف وظهر ... 234

34 ... وَنَمِيرُ أَهْلَنَا ... 65 ... نطلب لأهلنا طعاما فنشتريه لهم ... 257

35 ... إِلا أَنْ يُحَاطَ بِكُمْ ... 66 ... يحيط بجميعكم ما لا تقدرون على أن تؤتوني به ... 259

طور بواسطة نورين ميديا © 2015