القسم الثاني: التحقيق:
ويبدأ من أول سورة يوسف-عليه السلام- من قوله تعالى: {الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (1) إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} (?) وينتهي بنهاية السورة عند قوله تعالى: {لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} (?) وعدد لوحاته مئة واثنتان وثلاثون (132) لوحة.
ثم أختم الرسالة إن-شاء الله تعالى بخاتمة أذكر فيها أهمَّ ما توصلت إليه من نتائج، ومقترحات، ثم الفهارس العلمية، لهذه الرسالة المباركة-إن شاء الله تعالى.