يعد الذكر من أفضل الطاعات، إذ هو سِرُّها وروحها، وهو أكبر من كل شيء، وأفضل من كل شيء، {وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَر} 4. ولذا فقد كان صلى الله عليه وسلم: "يذكر الله على كل أحيانه" كما جاء عند البخاري5، ومسلم6، وغيرهما.