أضمرة ترجو الأبلق الاست والقفا ... وما مثلنا في مثلها لك غافر [1]

أتنسى دفاعي عنك إذ أنت مسلم ... وقد سال من جمع عليك قراقر [2]

قال أبو عبد الرحمن [3] :

من البرص الأشراف ومن الرؤساء المتوّجين:

مالك ذو الرّقيبة [4]

وهو الذي أخذ فداء حاجب بن زرارة، وغصب الزّهدميين ذاك [5] ، وكان حاجب أسير [6] الزهدمين من بني

طور بواسطة نورين ميديا © 2015