أضمرة ترجو الأبلق الاست والقفا ... وما مثلنا في مثلها لك غافر [1]
أتنسى دفاعي عنك إذ أنت مسلم ... وقد سال من جمع عليك قراقر [2]
قال أبو عبد الرحمن [3] :
من البرص الأشراف ومن الرؤساء المتوّجين:
وهو الذي أخذ فداء حاجب بن زرارة، وغصب الزّهدميين ذاك [5] ، وكان حاجب أسير [6] الزهدمين من بني