فواجهه جذلان حتّى أمرّه ... بيسرى يديه كالشّمال المخاطر [1]

وأنشد في صفة الفرس:

فبات يغنّي في الخليج كأنّه ... كميت مدمّى أصبح اللّون أقرح [2]

والخليج: المقود المفتول شزرا، وهو ما يفتل على العسراء. ومن الفتل: القبيل والدّبير [3] .

وكذلك قوله [4] :

طور بواسطة نورين ميديا © 2015