فواجهه جذلان حتّى أمرّه ... بيسرى يديه كالشّمال المخاطر [1]
وأنشد في صفة الفرس:
فبات يغنّي في الخليج كأنّه ... كميت مدمّى أصبح اللّون أقرح [2]
والخليج: المقود المفتول شزرا، وهو ما يفتل على العسراء. ومن الفتل: القبيل والدّبير [3] .
وكذلك قوله [4] :