إذا النّفر السّود اليمانون حاولوا ... له حوك برديه أرقّوا وأوسعوا [1]
قال: الغالية تورث الشّيب [2] ، وغسل الرّأس بالسّدر [3] يحتّ الشّعر. وقال ابن أبي كريمة [4] :
هب المشيب يداوى فرط منظره ... فمن له بدواء يذهب الصّلعا
وقال ابن أبي بردة بن أبي موسى [5] : «كفروا كفرة صلعاء» .
وقال أمية بن الأسكر [6] :
ومرقبة نميت إلى ذراها ... تزلّ الطّير كالرأس الحليق [7]
وقال عمرو بن معد يكرب: