وقال آخر:

لهنّ أعناق وهام لدّ [1] ... كأنّ اثباج وبار تعدو [2]

ومن حشاها والسّخال مدّ [3] ... ما تسقها فهو عليك ردّ

محض إذا شئت وسير وخد ... وثمن فيه وفاء نقد

فهي جمال وغنى ورفد ... يقودها منها جلال نهد

كأنما رجس اللهاة الرّعد [4]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015