وقال آخر:
لهنّ أعناق وهام لدّ [1] ... كأنّ اثباج وبار تعدو [2]
ومن حشاها والسّخال مدّ [3] ... ما تسقها فهو عليك ردّ
محض إذا شئت وسير وخد ... وثمن فيه وفاء نقد
فهي جمال وغنى ورفد ... يقودها منها جلال نهد
كأنما رجس اللهاة الرّعد [4]