وقال الشاعر:
قلوص الظّلامة من وائل ... ترذّ إلى الحارث الأضجم [1]
وقال لقيط بن زرارة، أو حاجب بن زرارة [2] :
قتلت به خير الضّبيعات كلّها ... ضبيعة قيس لا ضبيعة أضجما [3]
وكان ابن مارية أقصم أثرم [4] ، وهو الملك الذي مدحه الحارث بن حلّزة [5] فقال: