ما أحسن الضّربة في وجهه ... إن لم تكن رمحة برذون [1]

وقول ابن النّطاح [2] حين مدحه:

ملك يلوح على محاسن وجهه ... أثر الوفا ومعاقد التّيجان [3]

لم ينقطع أحد إليه بودّه ... إلّا اتّقته نوائب الحدثان

. ومن الأشجّين:

مزيد بن زائدة [4]

وكنيته أبو داود، ذكر شجته الشاعر فقال:

ويحسبه الشّجاع قراع سيف ... ويحسبه الجبان قراع ثور [5]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015