ما أحسن الضّربة في وجهه ... إن لم تكن رمحة برذون [1]
وقول ابن النّطاح [2] حين مدحه:
ملك يلوح على محاسن وجهه ... أثر الوفا ومعاقد التّيجان [3]
لم ينقطع أحد إليه بودّه ... إلّا اتّقته نوائب الحدثان
. ومن الأشجّين:
وكنيته أبو داود، ذكر شجته الشاعر فقال:
ويحسبه الشّجاع قراع سيف ... ويحسبه الجبان قراع ثور [5]