ومن المفاليج:
سيّد ربيعة قاطبة في زمانه.
وفي عامر يقول نهار بن توسعة [2] حين خاطب أخا عامر، مقاتل بن مسمع فقال:
مررنا على سابور يوما فلم نجد ... لها عند باب الجحدريّ معرّجا [3]
لحا الله بعدي من يرى الحصن راجعا ... تكلّف روحات إليك وأدلجا
فهل أنت إلّا كابن أمّك عامر ... إذا أرعدت أشداقه، وتخلّجا
. ومن المفاليج:
ويقع أيضا ذكره في الحولان والعرجان. وأهل المدينة يضربون المثل بفالج أبان ويسمّون هذا النّوع من