فقات لها عين الفحيل تعيّفا ... وفيهن رعلاء المسامع والحامي [1]
وإذا كان فحل الإبل كريما فهو «فحيل» . وإذا كان الفحل [من النّخل] [2] كريما فهو «فحّال» . وإذا أرادوا فرق ما بين الذكر والأنثى فهو فحل فقط. قال الراعي:
كانت نجائب منذر ومحرّق ... أمّاتهنّ وطرقهنّ فحيلا [3]
وقال الشاعر في نافع بن خليفة الغنوي [4] :
تعرّض دوني نافع وابن أمّه ... عطيط خفىّ الرّزّ غير فحيل [5]
فلست بفرع ثابت في رباوة ... ولست بأصل ثابت بمسيل [6]