وما بي عيب للفتى غير أنّني ... جعلت العصا رجلا أقيم بها رجلي [1]
هذا أعرج، والذي قبل هذا إنّما وصف الكبر والهرم.
وقال أبو ضبّة [2] :
وقد جعلت إذا ما قمت أوجعني ... ظهري وقمت قيام الشّارف الظّهر [3]
ومنهم:
رئيس تكاكرة [4] سندان [5] ، كان أيمن فلما قطعت يمينه في الحرب استعمل يساره، فمرن حتّى كأن لم يزل أعسر، لم يضرب بعمود أحدا قطّ إلّا قتله، وله حديث (في كتاب العرب والموالي) [6] .