لدرهم، وأبصرهم بكل شكل وزيّ ولباس، وفرشة [1] ، ومركب وأداة، ومن لم يرقطّ متنزّها [2] .

وأحمد بن خلف البريديّ [3] لم ير نزهة قطّ.

وكلّ ذي رجلين في الأرض وكلّ ذي أربع إذا قطعت واحدة أو انكسرت واحدة فإنّه يمشي على الأخرى شيئا قليلا كان أو كثيرا، وإن كان ذلك على التحامل والوثوب على رجل واحدة أو على ثلاث، إلّا النعامة من بين جميع الخلق؛ فإنّ الظليم متى انكسرت إحدى رجليه لم يبرح مكانه أبدا مات أو عاش [4] .

وأنشدنا ابن الأعرابيّ أو بعض إخواني من النحويّين الثّقات، لبعض الأعراب يخاطب امرأة في جفائها بأخيه، وكان اسم أخيه زحنة [5] :

طور بواسطة نورين ميديا © 2015