كما يقال خظّة عوجاء. ومن أمثال العامة: «قيل للشّحم أين تذهب؟ قال: أسوّي كل معوجّ» .
وقال محمد بن واسع الأزدي [1] : «ما آسى من الدنيا إلّا على ثلاث: صاحب إن تعوّجت أقامني، وقوت من رزق [2] ليس لأحد علىّ فيه منّه ولا لله فيه تبعة، وصلاة في جماعة يرفع عنّي سهوها، ويكتب لي فضلها» .
وقال الآخر [3] :
فسيرة الدّهر تعويج وتقويم [4]
شبابة، عن ورقاء، عن أبي الزّناد [5] ، عن الأعرج، عن أبي هريرة