ولست براضي الجهل خدنا وصاحبا ... ولكنّني أرضى به حين أحرج [1]
فإن قال بعض القوم: فيه سماجة ... فقد صدقوا، والذّلّ بالمرء أسمج [2] .
وممّا ذكروا [3] في الاعوجاج وفي حدّ الشيء إذا كان معوجّا وما يشبه ذلك وما سمّي بأعوج [4] ، قال الشاعر:
يا ربّ هيت نجّنا من هيت [5] ... ومن طريق الأعوج المقيت [6]
ونفحات القير والكبريت [7]
والأعوج معروف المواضع من شاطىء الفرات. والعوجان [8] : نهر